في أسرة ما، الطفل له حقوق محددة ،كما الى الطعام ، اللباس ،اللعب والأمان. مع ذلك في عالمنا هذا اليوم وفي كثير من الدول ،الكثير من الأطفال محرومة من هذه الحقوق. على الأغلب، الكثير من الأطفال كانت تتمنى أن تعبر في مكان ما عن شكاويها، ولكن بسبب الظروف الموجودة في بلدهم لا يملكون هذه القدرة.
في المجتمع في يومنا هذا ،هناك الأطفال الذين لا يحصلون على الدعم من أسرهم ولا حتى من أي هيئة وطنية أو عالمية حتى تحترم حقوقهم وتحمى.
على الرغم من أن المعاهدة الدولية لحقوق الطفل تحدد بوضوح حقوقهم، التعديات على المعاهدة الدولية من قبل الكثير من الدول تفوق كل حد. رغبات الأطفال تتجاهل بشكل كامل.
مثلا، طفل ما يريد العيش في محيط آمن وهادىء. يرغب أن يتساوى مع كل الأطفال الآخرين والا يخضع الفريقان.
نمو وتطور الاطفال في مجال قدراتهم وإمكانياتم يجب أن يسمح به وينشر في المجالين الدولي والمحلي. ومع ذلك ،نلاحظ وجود عدد من الأطفال الذين يحرمون من حقوق أساسية واحترام .
« عندما نظرت في اعين احد الاطفال، علمت سرا مرا. لوقت طويل لم تتحقق أحلامه ،كان يمر بارجله الصغيرة الطريق المتعذر الوصول إليه باتجاه المستقبل. لم يستطع تحقيق افكاره،كان يصمت للأشياء التي لم يستطع التوصل إليها .واخيرا، صرف فرحه بدموع…!».
أعطوا أهمية أكبر للحياة ولحقوق الاطفال.
Add comment