لم يصدق أحد منا بأن الجريدة التي نحملها اليوم بين أيدينا كانت ستصل عددها الرابع من الإصدار.لم ينتظر احد منا بأن هذه المجموعة ستتكون من هذا العدد الكبير من الأطفال وفي نفس الوقت المختلفين جدا .كل واحد بشخصيته الفريدة ،وقناعاته وتراثه. هل كان باستطاعة مجموعة كهذه أن تتعايش؟
بالطبع! نحن مجموعة دون حدود، حيث اللغة المختلفة والحضارة المختلفة هن بشكل مطلق محل احترام ولا يشكلون عائقا في التواصل بيننا.
في العدد الرابع، ستجدون رسائل إلى أوروبا ،ستقرؤون مواضيع توجد وتشغل الأخبار هذه الأيام،كبقعة البترول في البحر ،في منطقة ارجو سارونيك،ستعرفون احسن فلافل في المدينة وستجدون الحلول لأمور تشغلكم حول مواضيع الحماية الدولية، قارئين المقابلة التي قمنا بتأمينها لكم. واخيرا، سنفتح شهيتكم بوصفتنا الأفغانية للطعام.
Add comment